"وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا"
هَلْ تَعْلَمُ كَيْفَ تُحْيَا نَفْسُكَ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً؟ بِأَنْ تَكُونَ فِي حَالَةِ تَنَاغُمٍ وَتَوَازُنٍ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْعَقْلِ وَالْجَسَدِ كَأَنَّكَ تَعْزِفُ سِيمْفُونِيَّةً تَتَنَقَّلُ بَيْنَ مَقَامَاتِهَا بِكُلِّ حُبٍّ وَأَمَانٍ. وَبِهَذَا تَكُونُ أَهْدَافُكَ وَاضِحَةً، عَلَاقَاتُكَ نَاجِحَةً، صِحَّتُكَ جَيِّدَةً. فَتَحْيَا رُوحُكَ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً تَنْعَمُ بِالْعَيْشِ الطَّيِّبِ فِي جَنَّةِ اللهِ فِي الْأَرْضِ